Friday, July 31, 2009

محمد حجازى عض بزازى

محمد حجازى

عض بزازى

محمد حجازى هذه الشخصيه الهلاميه

غير محدد الاتجاه والمعالم

هو يقول انه متنصر

واول من رفع قضيه لاثبات هويته المسيحيه

فى الاوراق الرسميه

انى ارى كثير من المتنصرين

لهم اهداف اخرى

غير المسيحيه ذاتها

ولكن الاصل فى المتنصر

ان يكون تعامل السيد المسيح له كل المجد

مع الشخصيه واعلن له ذاته

فيترك هذا الشخص حياته القديمه الباليه

ويتمسك بالسيد المسيح له كل المجد

ومنهم من يترك ارثا كبيرا

ومنهم من يترك اولاده وزوجته

حبا فى السيد المسيح

ومنهم من يترك البلاد تاركا تساؤلات

والحقيقه يعلمها الله وهو فقط

والكثير منهم يتعامل السيد المسيح له كل المجد معه

فيؤمن بالسيد المسيح له كل المجد

كأله ومخلص

ويكون ذلك فى صمت تام

قد لا يعلنه الى ان يموت

وقد يتجه للمسجد اذا كان مسلما

او المعبد اذا كان يهوديا

ويظهر امام الناس على ديانته الاصليه

ولكن فى داخله

هو مؤمن بالسيد المسيح له كل المجد

ويصلى له من داخل المسجد او المعبد

هكذا عرفت اناسا كثيرون

كان لى صديقا فى الجامعه اسمه عاشور

وكان عاشور انسان متفهم جدا

ويستمع اليك جيدا

وفى احدى المرات سألنى عن كيفية ان المسيح اله

ولعدم خبرتى اشرت عليه ان يقرء الانجيل

ذلك بعد ان حاولت فى حدود معلوماتى

ان اوصل له الفكره

وكنا نتقابل على فترات متباعده

وفى احدى المرات وجدته يقول لى

انا عايز اتناول

ظننته يضحك ولكنه اصر

فسالته اذا كان ترك الاسلام

قال لى وبالحرف

ودوست على القران بالجذمه

فقلت له الذى اقنعك بالمسيحيه

هو يأخذك للمناوله

وظل هذا الرجل مسيحيا فى زى اسلامى

الى ان تركت مصر

نعود لمحمد حجازى

قال عنه اصدقاءه انه غاوى شهره

وقالوا انه كان يمر بضائقه ماليه

وقالوا انه متردد بين الاحزاب السياسيه

والافكار المتناقضه

فتارة يتجه الى حزب

وبعدها يتجه للحزب المضاد

وقد طردوه من حزب العمل

لانهم شعروا انه مريض بالشهره

شخصيه مريضه كهذه

لابد ان يجد ضالته فى شىء جديد

الا وهو الاتجاه الى المسيحيه

والاعلان عن نفسه بقضيه امام القضاء الادارى

قال السيد المسيح له كل المجد

يا ابنى اعطنى قلبك

لا يهم السيد المسيح له كل المجد

ان تكون مكتوبا تحت اسم محمد

او احمد او ابراهيم او جورج

كل ما يهمه هو قلبك

ولا يهمه ان تكون فى الاوراق الرسميه

توجد خانة للديانه

ومكتوب امامها مسيحى او مسلم

او بدون

لن تذكى احد خانة الديانه فى الدخول للملكوت

المهم هو القلب

مولود مسيحى

ومكتوب فى خانة الديانه مسيحى

ولم تعطه قلبك

الى جهنم

مولود مسلم ومكتوب فى الاوراق مسلم

واعطيته قلبك

ترث الملكوت كأبن

وليس كعبد

اذن المعيار هو القلب

هو ما تقوله وما تفعله

لان من فضلة القلب يتكلم اللسان

هنا نجد محمد حجازى

يجاهر بمسيحيته

وليس هذا فقط

بل يتاجر بها

هذه النوعيه الهلاميه القذره

توهم المسيحيين

وخصوصا الاقباط

انه ترك الاسلام

وذلك حبا فى المسيحيه

وقالوا فى الامثال

عض قلبى ولا تعض رغيفى

وكان محمد حجازى يمر بضائقه ماليه

كشهادة المقربين منه

ووجد فى المسيحيه مخرجا لكل مشاكله

اذ سيغدق عليه الاقباط الاموال

ولو من قوتهم الضرورى

لانه يمثل عند السذج انتصارا للمسيحيه

والامر بعيدا عن ذلك تماما

هل لدى ادله على ذلك؟

نعم هناك الكثير من الادله

تظاهر محمد حجازى

ضد الصور المسيئه لرسول الاسلام

وتم تصويره وعرض عليه الفيلم

ورأيته بعينى على اليوتيب

وانكره

كان يكفيه الايمان بقلبه

والتردد على كنيسه بعيده

وانتهى الامر

لكنه اصر على اعلان مسيحيته

فى مظهر استعراضى

لايقبله العقلاء من الاقباط

الى الحد الذى جعل الاستاذ ممدوح نخله

المحامى المخضرم

ان يتنحى عن القضيه

وجد فيه انسان باحث عن الشهره

فلفظه ولفظ قضيته

ماذا فعل محمد حجازى اخيرا؟

محمد حجازى كان سببا مباشرا

ان تفقد الكثير من المواقع القبطيه

لمصداقيتها

عندما كتب على مدونته

ان زوجة المغنى الشعبى عمده

اعتنقت المسيحيه

وانها بسبب ذلك

تتعرض للاغتصاب

فى مستشفى الدكتور الرخاوى بمصر

وانهم يحقنوها بالمخدرات

ويشتموها ويسبوها

لانها تركت الاسلام

وان صديقتها بسمه

ايضا تعانى من نفس الاشياء

لانها تركت الاسلام

هذا ما قاله محمد حجازى

وبسذاجه وطيبه متناهيه دون التحقق من صحة الخبر

تناقلت الخبر كافة المواقع المسيحيه

ونشروه على انه حقيقه

ليخرج بعدها عمده وطليقته مروه

لينكروا ذلك جملة وتفصيلا

وتقرر طليقة عمده (مروه)

انها دخلت المستشفى

لانها اصيبت بانهيار

بعد طلاقها

وزواج زوجها من اخرى

هى غيوره

وليحقق عمده شهره من هذا الموضوع

تفوق ما حققه من شهره من غناءه

انا عن نفسى

لم اكن اعرف عمده هذا

ولم اسمع به

ولكنى عرفته من خلال هذا الموضوع

ويأتى دور بسمه المتنصره

اذ شاع انه يتولاها ويقوم على شئونها

فيسيل لعاب الاقباط

ومن يدفع قرشا سيدفع عشره

والمستفيد الوحيد محمد حجازى

وجد الطريق السهل للمال

دغدغة مشاعر الاقباط

انا عن نفسى

لا يعنينى

ان يؤمن حسنى مبارك بالمسيحيه

ان آمن هو المستفيد

فقط افرح له وليس به

ولا يعنينى

ان يكون المالك فاروق واسرته

ظلت اوراقهم المدنيه مسلمين

رغم انهم آمنوا جميعا

بالسيد المسيح له كل المجد

فقط نفسى تسعد لهم

واشعر ان هناك عمل دائم من الرب

لا انسى لك حضورك الى روم ميكا

وطلبك ان تكون ادمن بالروم

بعد ما قلت عن نادر فوزى

انه عسل وسكر عسل

وعسل وسكر عسل دى اغنيه لشهرزاد

بتقول فيها عسل وسكر عسل

ضحكة حبيبى سكر

وانتى حبيبى

يا حلو يا اسمر

عسسسسسسسسسسسسسسسل

ووقتها شتمت فى متجللى

وقلت انه اراد الابلاغ عنك

وانه ساومك على بقاءك بالشقه

او دخولك ادمن لديه

واستمر الحال ايام

بعد ان قلت فى متجللى

ما اسعفك قاموس قلة الادب

ثم فجاءه تحولت الى متجللى

واصبحت ادمن فى رومه

فانقلب متجللى عسل وسكر عسل

وانقلب نادر فوزى الى زنديق وحقير

هذا هو محمد حجازى

لى احد المعارف على البالتوك

تريد ان تقول اختبار فى المسيحيه

ولكن لها طلبات

وبالمقارنه بما يجنيه محمد حجازى

هى طلبات متواضعه ومعقوله

هى تريد

شقه على النيل بالزمالك

فى الدور الثامن عشر

السابع عشر لا

لابد ان يكون الثامن عشر

وسياره بى ام دبليو سوداء

وزجام فيميه

وجناح بالشيراتون

وشاليه بالساحل الشمالى

وتذاكر صيف لاسبانيا

وفى الشتاء الى امريكا

وطلب الموجود معها

جهاز لاب توب

وهو احد الشباب القنوعين

وطبعا انا عايز عموله

ما انا اللى هاقدمها

تقول الاختبار فى المسيحيه

هذا ما يفعله محمد حجازى

وختمها بأن تفقد كل المواقع المسيحيه

مصداقيتها

وتحتاج الى وقت لكى تستعيد الثقه

وكل ذلك بسبب محمد حجازى

كان لى صديق طبيب

وكنت اذهب الى منزله مع مجموعه من الاصدقاء

وكان يكبرنا بسنين كثيره

كنا شباب وكان فى الخمسين

وكانوا مجموعه تدخن الحشيش

ومجموعه تشرب البيره

وكنت ممن يشربون البيره

ونسهر لديه طوال الليل

وحتى الفجر

وننصرف جميعا ونعاود اللقاء

فى الاسبوع التالى يوم الخميس بالليل

وكنت غالبا اذهب مره فى الشهر

وكان قبل نهاية السهره ينده على زوجته

اذ لم يرزقهم الله اطفالا

وكان يقول لها

مفيش بزاز النهارده

او يقول الحس بزازى

او امسك بزازى

وفى احد الايام قابلته فى الامريكين

بعماد الدين

وجلسنا

وتذكرت هذه الجمله وسألته ما معناها

فضحك كثيرا وقال لى

ده سر بس هاقوله ليك

لما بانام مع مراتى

ولما تنسجم قوى

بتمسك فى صدرى

فى بزازى يعنى

قلت له اه

فلما احس انى تعبان

اقولها مفيش بزازى النهارده

ولما احس انى هاقدر اعمل واحد

اقولها الحس بزازى

ولما احس انى كويس قوى

اقولها امسك بزازى

يبقى هانقعد كتير والقعده تطول

لكن لما اقولها عض بزازى

يبقى ليله فيها كل الروقان

والفرفشه

وترقص لى

وتغنى لى

وابسطها اخر انبساط

وانام معاها

اربع مرات على الاقل

يا محمد حجازى

عض بزازى

No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.