محمد حجازى
عض بزازى
محمد حجازى هذه الشخصيه الهلاميه
غير محدد الاتجاه والمعالم
هو يقول انه متنصر
واول من رفع قضيه لاثبات هويته المسيحيه
فى الاوراق الرسميه
انى ارى كثير من المتنصرين
لهم اهداف اخرى
غير المسيحيه ذاتها
ولكن الاصل فى المتنصر
ان يكون تعامل السيد المسيح له كل المجد
مع الشخصيه واعلن له ذاته
فيترك هذا الشخص حياته القديمه الباليه
ويتمسك بالسيد المسيح له كل المجد
ومنهم من يترك ارثا كبيرا
ومنهم من يترك اولاده وزوجته
حبا فى السيد المسيح
ومنهم من يترك البلاد تاركا تساؤلات
والحقيقه يعلمها الله وهو فقط
والكثير منهم يتعامل السيد المسيح له كل المجد معه
فيؤمن بالسيد المسيح له كل المجد
كأله ومخلص
ويكون ذلك فى صمت تام
قد لا يعلنه الى ان يموت
وقد يتجه للمسجد اذا كان مسلما
او المعبد اذا كان يهوديا
ويظهر امام الناس على ديانته الاصليه
ولكن فى داخله
هو مؤمن بالسيد المسيح له كل المجد
ويصلى له من داخل المسجد او المعبد
هكذا عرفت اناسا كثيرون
كان لى صديقا فى الجامعه اسمه عاشور
وكان عاشور انسان متفهم جدا
ويستمع اليك جيدا
وفى احدى المرات سألنى عن كيفية ان المسيح اله
ولعدم خبرتى اشرت عليه ان يقرء الانجيل
ذلك بعد ان حاولت فى حدود معلوماتى
ان اوصل له الفكره
وكنا نتقابل على فترات متباعده
وفى احدى المرات وجدته يقول لى
انا عايز اتناول
ظننته يضحك ولكنه اصر
فسالته اذا كان ترك الاسلام
قال لى وبالحرف
ودوست على القران بالجذمه
فقلت له الذى اقنعك بالمسيحيه
هو يأخذك للمناوله
وظل هذا الرجل مسيحيا فى زى اسلامى
الى ان تركت مصر
نعود لمحمد حجازى
قال عنه اصدقاءه انه غاوى شهره
وقالوا انه كان يمر بضائقه ماليه
وقالوا انه متردد بين الاحزاب السياسيه
والافكار المتناقضه
فتارة يتجه الى حزب
وبعدها يتجه للحزب المضاد
وقد طردوه من حزب العمل
لانهم شعروا انه مريض بالشهره
شخصيه مريضه كهذه
لابد ان يجد ضالته فى شىء جديد
الا وهو الاتجاه الى المسيحيه
والاعلان عن نفسه بقضيه امام القضاء الادارى
قال السيد المسيح له كل المجد
يا ابنى اعطنى قلبك
لا يهم السيد المسيح له كل المجد
ان تكون مكتوبا تحت اسم محمد
او احمد او ابراهيم او جورج
كل ما يهمه هو قلبك
ولا يهمه ان تكون فى الاوراق الرسميه
توجد خانة للديانه
ومكتوب امامها مسيحى او مسلم
او بدون
لن تذكى احد خانة الديانه فى الدخول للملكوت
المهم هو القلب
مولود مسيحى
ومكتوب فى خانة الديانه مسيحى
ولم تعطه قلبك
الى جهنم
مولود مسلم ومكتوب فى الاوراق مسلم
واعطيته قلبك
ترث الملكوت كأبن
وليس كعبد
اذن المعيار هو القلب
هو ما تقوله وما تفعله
لان من فضلة القلب يتكلم اللسان
هنا نجد محمد حجازى
يجاهر بمسيحيته
وليس هذا فقط
بل يتاجر بها
هذه النوعيه الهلاميه القذره
توهم المسيحيين
وخصوصا الاقباط
انه ترك الاسلام
وذلك حبا فى المسيحيه
وقالوا فى الامثال
عض قلبى ولا تعض رغيفى
وكان محمد حجازى يمر بضائقه ماليه
كشهادة المقربين منه
ووجد فى المسيحيه مخرجا لكل مشاكله
اذ سيغدق عليه الاقباط الاموال
ولو من قوتهم الضرورى
لانه يمثل عند السذج انتصارا للمسيحيه
والامر بعيدا عن ذلك تماما
هل لدى ادله على ذلك؟
نعم هناك الكثير من الادله
تظاهر محمد حجازى
ضد الصور المسيئه لرسول الاسلام
وتم تصويره وعرض عليه الفيلم
ورأيته بعينى على اليوتيب
وانكره
كان يكفيه الايمان بقلبه
والتردد على كنيسه بعيده
وانتهى الامر
لكنه اصر على اعلان مسيحيته
فى مظهر استعراضى
لايقبله العقلاء من الاقباط
الى الحد الذى جعل الاستاذ ممدوح نخله
المحامى المخضرم
ان يتنحى عن القضيه
وجد فيه انسان باحث عن الشهره
فلفظه ولفظ قضيته
ماذا فعل محمد حجازى اخيرا؟
محمد حجازى كان سببا مباشرا
ان تفقد الكثير من المواقع القبطيه
لمصداقيتها
عندما كتب على مدونته
ان زوجة المغنى الشعبى عمده
اعتنقت المسيحيه
وانها بسبب ذلك
تتعرض للاغتصاب
فى مستشفى الدكتور الرخاوى بمصر
وانهم يحقنوها بالمخدرات
ويشتموها ويسبوها
لانها تركت الاسلام
وان صديقتها بسمه
ايضا تعانى من نفس الاشياء
لانها تركت الاسلام
هذا ما قاله محمد حجازى
وبسذاجه وطيبه متناهيه دون التحقق من صحة الخبر
تناقلت الخبر كافة المواقع المسيحيه
ونشروه على انه حقيقه
ليخرج بعدها عمده وطليقته مروه
لينكروا ذلك جملة وتفصيلا
وتقرر طليقة عمده (مروه)
انها دخلت المستشفى
لانها اصيبت بانهيار
بعد طلاقها
وزواج زوجها من اخرى
هى غيوره
وليحقق عمده شهره من هذا الموضوع
تفوق ما حققه من شهره من غناءه
انا عن نفسى
لم اكن اعرف عمده هذا
ولم اسمع به
ولكنى عرفته من خلال هذا الموضوع
ويأتى دور بسمه المتنصره
اذ شاع انه يتولاها ويقوم على شئونها
فيسيل لعاب الاقباط
ومن يدفع قرشا سيدفع عشره
والمستفيد الوحيد محمد حجازى
وجد الطريق السهل للمال
دغدغة مشاعر الاقباط
انا عن نفسى
لا يعنينى
ان يؤمن حسنى مبارك بالمسيحيه
ان آمن هو المستفيد
فقط افرح له وليس به
ولا يعنينى
ان يكون المالك فاروق واسرته
ظلت اوراقهم المدنيه مسلمين
رغم انهم آمنوا جميعا
بالسيد المسيح له كل المجد
فقط نفسى تسعد لهم
واشعر ان هناك عمل دائم من الرب
لا انسى لك حضورك الى روم ميكا
وطلبك ان تكون ادمن بالروم
بعد ما قلت عن نادر فوزى
انه عسل وسكر عسل
وعسل وسكر عسل دى اغنيه لشهرزاد
بتقول فيها عسل وسكر عسل
ضحكة حبيبى سكر
وانتى حبيبى
يا حلو يا اسمر
عسسسسسسسسسسسسسسسل
ووقتها شتمت فى متجللى
وقلت انه اراد الابلاغ عنك
وانه ساومك على بقاءك بالشقه
او دخولك ادمن لديه
واستمر الحال ايام
بعد ان قلت فى متجللى
ما اسعفك قاموس قلة الادب
ثم فجاءه تحولت الى متجللى
واصبحت ادمن فى رومه
فانقلب متجللى عسل وسكر عسل
وانقلب نادر فوزى الى زنديق وحقير
هذا هو محمد حجازى
لى احد المعارف على البالتوك
تريد ان تقول اختبار فى المسيحيه
ولكن لها طلبات
وبالمقارنه بما يجنيه محمد حجازى
هى طلبات متواضعه ومعقوله
هى تريد
شقه على النيل بالزمالك
فى الدور الثامن عشر
السابع عشر لا
لابد ان يكون الثامن عشر
وسياره بى ام دبليو سوداء
وزجام فيميه
وجناح بالشيراتون
وشاليه بالساحل الشمالى
وتذاكر صيف لاسبانيا
وفى الشتاء الى امريكا
وطلب الموجود معها
جهاز لاب توب
وهو احد الشباب القنوعين
وطبعا انا عايز عموله
ما انا اللى هاقدمها
تقول الاختبار فى المسيحيه
هذا ما يفعله محمد حجازى
وختمها بأن تفقد كل المواقع المسيحيه
مصداقيتها
وتحتاج الى وقت لكى تستعيد الثقه
وكل ذلك بسبب محمد حجازى
كان لى صديق طبيب
وكنت اذهب الى منزله مع مجموعه من الاصدقاء
وكان يكبرنا بسنين كثيره
كنا شباب وكان فى الخمسين
وكانوا مجموعه تدخن الحشيش
ومجموعه تشرب البيره
وكنت ممن يشربون البيره
ونسهر لديه طوال الليل
وحتى الفجر
وننصرف جميعا ونعاود اللقاء
فى الاسبوع التالى يوم الخميس بالليل
وكنت غالبا اذهب مره فى الشهر
وكان قبل نهاية السهره ينده على زوجته
اذ لم يرزقهم الله اطفالا
وكان يقول لها
مفيش بزاز النهارده
او يقول الحس بزازى
او امسك بزازى
وفى احد الايام قابلته فى الامريكين
بعماد الدين
وجلسنا
وتذكرت هذه الجمله وسألته ما معناها
فضحك كثيرا وقال لى
ده سر بس هاقوله ليك
لما بانام مع مراتى
ولما تنسجم قوى
بتمسك فى صدرى
فى بزازى يعنى
قلت له اه
فلما احس انى تعبان
اقولها مفيش بزازى النهارده
ولما احس انى هاقدر اعمل واحد
اقولها الحس بزازى
ولما احس انى كويس قوى
اقولها امسك بزازى
يبقى هانقعد كتير والقعده تطول
لكن لما اقولها عض بزازى
يبقى ليله فيها كل الروقان
والفرفشه
وترقص لى
وتغنى لى
وابسطها اخر انبساط
وانام معاها
اربع مرات على الاقل
يا محمد حجازى
عض بزازى
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.